شغل الظل
Shadow workشغال في ظله ، اشتغل في ظلك ، شُغل الظل
شغل الظل: هو الاختلاء بالذات وبدء عملية بحث في النفس عن مواطن انعدام الامن، ومخاوفه الشخصية ومساوئ شخصيته وأخلاقه ، والاعتراف بها ، ومن ثم التخلص منها أو تضمينها في نفسه ليتسامح مع ذاته.
شغل الظل (Shadow Work) هو مفهوم قدمه عالم النفس السويسري كارل يونݠ (Carl Jung) كجزء من نظريته حول النفس البشرية. "الظل" في هذا السياق يمثل الجانب المخفي أو غير الواعي من الشخصية، والذي يحتوي على الجوانب السلبية أو المكبوتة التي لا يرغب الشخص في الاعتراف بها أو مواجهتها، مثل الغرائز البدائية، الأفكار المكبوتة، المخاوف، والرغبات غير المقبولة اجتماعياً.
شغل الظل يتضمن عملية مواجهة وتكامل هذا الجانب المظلم من الذات بدلاً من إنكاره أو تجنبه. يزعم يونݠ أن دمج الظل في الوعي هو جزء أساسي من النمو النفسي للفرد. حين "يشتغل الشخص في ظلة"، فإنه يعترف بتلك الجوانب المظلمة، ويتفهم أسباب وجودها، ويعمل على تكاملها في شخصيته بدلاً من السماح لها بالتحكم في سلوكه بشكل غير واعٍ.
فمثلاً : شخص قد يكون لديه مشاعر غضب أو غيرة مكبوتة. بدلاً من إنكار هذه المشاعر أو قمعها، يقوم الفرد في الشغل بظله بالتعرف على هذه المشاعر وفهم مصدرها والعمل على معالجتها بطريقة صحية، مما يؤدي إلى تحقيق توازن نفسي أكبر.
شغل الظل: هو الاختلاء بالذات وبدء عملية بحث في النفس عن مواطن انعدام الامن، ومخاوفه الشخصية ومساوئ شخصيته وأخلاقه ، والاعتراف بها ، ومن ثم التخلص منها أو تضمينها في نفسه ليتسامح مع ذاته.
شغل الظل (Shadow Work) هو مفهوم قدمه عالم النفس السويسري كارل يونݠ (Carl Jung) كجزء من نظريته حول النفس البشرية. "الظل" في هذا السياق يمثل الجانب المخفي أو غير الواعي من الشخصية، والذي يحتوي على الجوانب السلبية أو المكبوتة التي لا يرغب الشخص في الاعتراف بها أو مواجهتها، مثل الغرائز البدائية، الأفكار المكبوتة، المخاوف، والرغبات غير المقبولة اجتماعياً.
شغل الظل يتضمن عملية مواجهة وتكامل هذا الجانب المظلم من الذات بدلاً من إنكاره أو تجنبه. يزعم يونݠ أن دمج الظل في الوعي هو جزء أساسي من النمو النفسي للفرد. حين "يشتغل الشخص في ظلة"، فإنه يعترف بتلك الجوانب المظلمة، ويتفهم أسباب وجودها، ويعمل على تكاملها في شخصيته بدلاً من السماح لها بالتحكم في سلوكه بشكل غير واعٍ.
فمثلاً : شخص قد يكون لديه مشاعر غضب أو غيرة مكبوتة. بدلاً من إنكار هذه المشاعر أو قمعها، يقوم الفرد في الشغل بظله بالتعرف على هذه المشاعر وفهم مصدرها والعمل على معالجتها بطريقة صحية، مما يؤدي إلى تحقيق توازن نفسي أكبر.